$type=grid$count=3$cate=0$rm=0$sn=0$au=0$cm=0

البشرية تتعرض للأوبئة منذ وجودها... ما الفرق الآن؟

SHARE:



اندبندنت عربية - منذ أكثر من ثلاثة أشهر وفيروس كورونا يجتاح العالم شرقاً وغرباً بلا حواجز تعيق تمدده أو إجراءات تمنع خطره.

وفي آخر تطوراته، وبعد نحو ثلاثة أشهر على ظهوره في الصين، أعلنت منظمة الصحة العالمية الفيروس، الذي سُمّي "كوفيد-19"، جائحةً عالمية (وباء منتشر عالمياً).

منذ بدء تفشي هذا الوباء سجّل يوم الأربعاء حالة خاصة مع إعلان منظمة الصحة العالمية أن الفيروس الذي بات منتشراً في جميع بقاع الأرض هو جائحة ما دفع بالدول إلى تشديد إجراءاتها وفرض المزيد منها منعاً لتوسعه. وتم تعليق رحلات الطيران، وفرضت دول الحجر الذاتي على سكانها بينما اتجهت أخرى إلى إقفال حدودها البرية والجوية والبحرية بشكل تام.






عالمياً أعلنت الصين، أن كورونا بدأ رحلة التراجع مع تسجيل ثماني إصابات فقط في إقليم هوبي، بؤرة تفشيه حيث يسجل للمرة الأولى أقل من عشر حالات في يوم واحد.

وأعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، منع السفر من وإلى الدول الأوروبية ابتداء من ليل الجمعة ولمدة 30 يوماً. وقال ترمب، إن الحظر لن يشمل بريطانيا أو "الأميركيين الذين يمرون عبر الإجراءات المناسبة".

وطالب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، في تغريدة على تويتر، من صندوق النقد الدولي تمويلاً طارئاً لمكافحة تفشي وباء كورونا الذي تضررت منه بلاده بشدة.





أوبئة القرن العشرين
"ثورة كورونا" هذه، وعلى النحو الذي نتابعه، ليست جديدة على الجنس البشري، الذي شهد منذ فجر التاريخ أمراضا وأوبئة، سممت الحياة اليومية، وعصفت بالأحلام والطموحات...

فما الذي شهده الأسلاف على هذا الصعيد، وكيف تعاملوا مع الأمراض المتفشية؟

في العام 1775 وصل المكتشف جيمس كوك إلى جزيرة هاواي، التي كان يسكنها حوالي نصف مليون شخص حينها، معزولة تماماً عن أوروبا وأميركا ولم تتعرض لأي من أمراض هاتين القارتين من قبل. الكابتن كوك ورجاله حملوا معهم إلى هاواي أول انفلونزا يتعرض لها سكان الجزر، وكذلك مرض السل والسفلس الزهري. ومع وصول زوار أوروبيين إلى الجزيرة، أتت حمى التيفوئيد والجدري. وخلال 78 سنة، أي في عام 1853، تبقى 70 ألف من السكان الأصليين على جزر هاواي.



الكوليرا والطاعون والجدري والانفلونزا من الأوبئة التي قتلت الملايين عبر التاريخ. وبالرغم عن وجود الكثير من الأمراض التي لحقت بالبشرية، فما تزال منظمات الصحة تخشى الأوبئة لتعدد أنواعها وأشكالها واختلاف مصادرها وصعوبة رصد مصدرها وإيقاف تفشيها وإيجاد علاج أو لقاح يوقف انتشارها.






ففي الحرب العالمية الأولى قتلت الانفلونزا الإسبانية آلاف الجنود الفرنسيين وتنقلت عبر شبكة التجارة العالمية إلى جميع القارات وأصابت نصف مليار شخص، أي ثلث سكان الأرض، وقتلت من 50 إلى 100 مليون شخص.

عام 1970 وبعد القضاء على وباء الجدري وتطوير لقاحات ومضادات حيوية تقي وتشفي من أمراض عديدة، ظن الخبراء أن البشر انتصروا على الميكروبات.



بينما شهد القرن الحالي هبوطاً ملحوظاً في انتشار الأمراض مقارنة بالقرن الماضي، فالعقدين الأولين من القرن الـ21 شهدا سلسلة من الأوبئة التي انتشرت وحصدت أرواح الملايين تعيد تذكيرنا بضعفنا اتجاه الميكروبات والفيروسات، المعروف منها والغير معروف.






أوبئة القرن الحادي والعشرين
في العقود القليلة الماضية، انخفضت حالات الإصابة بالأوبئة وتأثيرها بشكل كبير، وبالأخص معدل وفيات الأطفال، باعتباره مؤشرا لتحسن الأوضاع الصحية. وفقا لإحصائيات نشرها موقع Our World in Data التابع لجامعة أوكسفورد، فإن معدل وفيات الأطفال منخفض أكثر من أي وقت مضى: يموت أقل من 5% من الأطفال قبل بلوغهم سن الرشد. هذا الرقم غير المسبوق إنجاز يحسب لطب القرن العشرين الذي زودنا باللقاحات والمضادات الحيوية ولتحسن في مستوى النظافة.


على سبيل المثال، فإن حملة لقاح الجدري العالمية في 1979 كانت ناجحة جدا، حتى أن منظمة الصحة العالمية أعلنت أن "البشرية قد انتصرت" وأنه تم القضاء على الجدري تماما. في عام 1967 كان الجدري قد أصاب 15 مليون شخص وقتل 2 مليون منهم... في 2014 لم يصب شخص واحد بالجدري. وكان ذلك انتصاراً حقيقياً لدرجة أن منظمة الصحة العالمية توقفت عن التلقيح ضد الجدري.





على الرغم من الخسائر البشعة التي خلفها الإيدز، وموت الملايين كل عام بسبب الأمراض المعدية مثل المالاريا، فإن الأوبئة تشكل تهديدا على صحة الإنسان اليوم أقل بكثير مما كانت عليه في مئات السنين السابقة. فمعظم الوفيات اليوم تكون من أمراض غير معدية مثل السرطان وأمراض القلب، أو ببساطة الشيخوخة.





ولكن أسلوب حياتنا في هذا الزمن أضاف تحديات لم يواجهها الإنسان من قبل تسببت بتفشي الأمراض. فقد نشرت منظمة الصحة العالمية تقريراً أشارت فيه الى أربع مخاطر وتحديات نواجهها في القرن الـ21 بانتشار الأمراض:






1. أسلوب حياتنا يساهم بانتشار الأمراض
هناك عوامل جديدة تؤدي إلى التضخيم في انتشار الأمراض، إما لإزدياد الاتصال بين البشر، أو بين الحيوانات والبشر. ففي عصر التغير العالمي السريع، لا مفر من العديد من هذه العوامل. من بينها التنقل السريع، مع زيادة النقل والسفر الدولي، وزيادة التواصل بين المدن الكبرى التي تمثل مراكز نقل رئيسية للطائرات والقطارات ومركبات الطرق والسفن.

2. اللجوء الى تدابير الوقاية التقليدية
يبدو أن العديد من تدابير الاحتواء التقليدية لم تعد فعالة بسبب عدم رغبة الناس بالخضوع لها. لذلك ينبغي على السلطات المعنية النظر في إعادة إعتبار أساليب الحجر الصحي بحيث يصبح أكثر تقبلا عند الناس.

3. الإنصاف والتضامن
الوصول للعلاج أو الأدوية عند البلدان المنخفضة الدخل أو التي تواجه حالات طوارئ إنسانية لا يزال صعباً، ويكون أصعب عندما يكون إنتاج اللقاح أو العلاج محدود. آليات السوق لا تضمن التوزيع العادل للموارد بناء على متطلبات الصحة العامة.

4. "أوبئة الشائعات"
الانتشار السريع للمعلومات بجميع أنواعها، بما في ذلك الشائعات والقيل والقال والمعلومات غير الموثوقة. وهي تنتشر على الفور وعلى صعيد دولي من خلال الاستخدام المتزايد للهواتف المحمولة والوسائط الاجتماعية والإنترنت وغيرها من تقنيات الاتصال.





تشير دراسة نشرتها "نيويورك تايمز" إلى أن تفشي فيروس كورونا لا يزال في أسابيعه الأولى، ويصعب توقع عدد المصابين أو القتلى الذي سيخلفه الفيروس، ومن الصعب مقارنته بالأوبئة السابقة. ولكن خبرة اليوم بالتعامل مع الأمراض المتفشية كبيرة، ومع تطور العلم والتكنولوجيا في قطاع الصحة وتقدم الوعي العام، تتخذ البلدان الإجراءات اللازمة للوقاية مثل الفحوصات الشاملة والمستشفيات المؤقتة وإلغاء رحلات الطيران وتعليق الدوامات.

ولكن سؤالا لا يزال من دون جواب: هل سيتم العثور على علاج أو لقاح لفيروس كورونا في غضون أشهر أم سيستغرق سنوات؟





فلنأخذ الإجابة مما يقوله المسؤولون الدوليون:

الرئيس الأميركي دونالد ترمب:
"لدينا خطة في البيت الأبيض منسقة بشكل مثالي ودقيق، في إطار مكافحتنا لفيروس كورونا".
وأضاف: "تحركنا في وقت مبكر لإغلاق الحدود بوجه مناطق معينة، وكان هذا هبة من السماء... نائب الرئيس يقوم بعمل رائع، والإعلام المضلل يقوم بما أمكنه لإظهارنا بمظهر سيئ... هذا محزن".

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون:
"ما زلنا في بداية هذا الوباء"... "إنّ العالم يواجه أزمة استثنائية حقيقية"

الرئيس الصيني شي جين بينغ:
"تم تحقيق نجاح أولي نحو استقرار الوضع وتحسنه في هوبي وووهان"

رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون:
حذر من احتمالية أن يصبح تفشي فيروس كورونا المستجد في أنحاء المملكة المتحدة أكثر خطورة خلال الأيام والأسابيع المقبلة. "لدينا خطة إذا ما ووقتما يتفشى الفيروس وهو ما يبدو مرجحًا أن يحدث".
وسجّل جونسون فيديو ليعلّم الناس في بريطانيا كيف يقومون بغسل أيديهم لحماية أنفسهم من فيروس كورونا.
وأضاف: "أنه من الضروري أن يمارس الناس مهامهم كالمعتاد في الوقت الحالي"، مؤكداً أن بلاده على أتم الاستعداد لمواجهة أزمة تفشي الفيروس.


هذه العينة من كلام عدد من القادة العالميين، لا تشير فقط إلى خطورة المسألة، ولكن أيضا إلى تعدد الرؤى حول كيفية معالجتها، وتشتت الجهود، وقبل هذا وذاك، الضعف البشري أمام خطر آت لكن لا أحد يستطيع أن يحدد موعد وصوله، وأين سيضرب، وكيف؟




COMMENTS

الاسم

2020,4,آثار كورونا، مرحلة مابعد كورونا,324,أبحاث، دراسات، اكتشافات، عالمي، بريطانيا,34,اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1951، لاجئ، وثيقة سفر المملكة المتحدة، تأشيرة دخول،,11,احتجاجات، اعتصامات، مظاهرات، مسيرات، تحركات,69,احتجاجات. ايران، بريطانيا، امريكا,5,أحداث محلية، بريطانيا، اسكتلندا، ايرلندا الشمالية، ويلز، انكلترا,433,ارهاب,124,ارهاب، بريطانيا، 2020,21,استخراج وثيقة سفر بريطانيا المملكة المتحدة,5,استشارات قانونية,25,استشارات قانونية، الاقامة الدائمة، المملكة المتحدة,6,اسكتلندا بريطانيا المملكة المتحدة منوعات,69,اسكتلندا، المملكة المتحدة، لندن، استقلال,26,أعياد دينية، احتفالات، مناسبات,52,افريقيا، بريطانيا، استثمار,2,أفضل الدول، تربية الأطفال,1,اقتصاد بريطانيا، نمو,89,الاتحاد الأوروبي، بريطانيا، علاقات,31,الاتحاد الأوروبي، بريطانيا، علاقات، 2020،,18,الاتحاد الأوروبي، بريطانيا، علاقات، 2020، تركيا،,6,الأمن الرقمي، فيروس الفدية، بريطانيا,2,الأمير هاري، ميغان,6,الانترنت، بريطانيا، أضرار الكترونية,25,البرلمان الأوروبي، نواب بريطانيون، بريكست,4,التغييرات الطارئة,8,الجيش البريطاني، بريطانيا، المملكة المتحدة,27,الحياة في المملكة المتحدة، Life The UK، اختبار، test,1,الخطوط الجوية البريطانية، نيويورك، لندن,4,السفر مسموح ممنوع ايرلندا الشمالية الجنوبية المملكة المتحدة بريطانيا سوري لاجئ,4,العائلة الملكية البريطانية، هاري، ميغان,51,العطلات الرسمية، UK bank holidays,3,الفترة الانتقالية,9,القمر الذئب، كبد السماء، بدر,1,القهوة، فوائد القهوة، دراسة بريطانية,1,اللوردات، بريطانيا، لندن، جونسون,8,المدارس، المملكة المتحدة، تقييم أداء، Find the best school for your child,32,المفوضية الأوروبية، بريكست، بريطانيا,14,الملك تشارلز، العائلة الملكية، مملكة بريطانيا,29,الملكة، اليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا,84,الهواء، تلوث، لندن، بريطانيا,7,الهيدروجين، بريطانيا، وقود المستقبل,4,انتخابات، بريطانيا، المملكة المتحدة، ديموقراطية، تصويت,1,انجلترا، كانتربري، كنيسة، ويندراش,3,بريطانيا,17,بريطانيا، العالم,73,بريطانيا، بريكسيت، اقتصاد، بطالة,21,بريطانيا، ثروات، آثار,1,بريطانيا، جونسون، الاتحاد الأوروبي,6,بريطانيا، جونسون، مهاجرين، قيود,2,بريطانيا، مكافحة الارهاب، حزب الله,2,بريكست,80,بريكست، الناتج المحلي البريطاني، معدل النمو في بريطانيا، الاتحاد الأوروبي,3,بريكست، أوروبا، اقامة الأوروبيين، المملكة المتحدة,13,بيغ بن، لندن، بريطانيا، بريكست,13,تاريخ، أرشيف,37,تأشيرة، وثيقة سفر، جواز سفر، بريطانيا,15,ترامب، ترمب، زيارة بريطانيا، المملكة المتحدة، أمريكا، الولايات المتحدة الأمريكية، الملكة اليزابيث,3,تصنيف، بريطانيا، أوروبا، العالم، معايير,26,تعرف على ايرلندا الشمالية,31,تعليم، بريطانيا، جامعات,31,تكنولوجيا، عالمي، بريطانيا,78,ثروة بحرية، بريطانيا، مهددة بالانقراض,3,جامعة كارديف، سرطان، بريطانيا، المملكة المتحدة,2,جرائم، بريطانيا، المملكة المتحدة، سكاكين,75,جمارك بريطانيا المملكة المتحدة المسموح والممنوع السفر اوروبا,7,حقوق، واجبات، تعريف، منوعات,79,حوادث، بريطانيا،,228,خطة طوارئ كورونا، المملكة المتحدة,330,دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون، المرأة الحامل,1,دولي، بريطانيا، ايران، المملكة المتحدة,6,ذاتية القيادة، سيارة، بريطانيا، 2020,10,رسوم، الجنسية، البريطانية,9,رموز وطنية، شعارات، بريطانيا، زهور وطنية، ويلز، انجلترا، ايرلندا الشمالية، اسكتلندا,12,روبوت، منصات النقل، بلا سائقين، بريطانيا,5,روبوت، منصات النقل، بلا سائقين، بريطانيا، جاكوار لاند روفر,1,روسيا، بريطانيا، تطبيع علاقات,33,رياضة، بريطانيا,36,زفاف ملكي، بريطانيا، الملكة اليزابيث,1,سياحة، معالم، متاحف، تاريخ، بريطانيا، العالم,22,سيارات كهربائية، بريطانيا، نقاط شحن,28,سياسة، عالمي، بريطانيا، المملكة المتحدة,155,شائعات، تضليل، أخبار مزيفة,17,شائعات، كورونا، فيروس,9,شحن طرود المملكة المتحدة بريطانيا اسكتلندا ايرلندا الشمالية ويلز انجلترا,2,شرطة، أمريكا، بريطانيا,20,شكسبير، مسرح، سياحة، بريطانيا,18,شين فين، ايرلندا الشمالية، انتخابات، المملكة المتحدة,31,صحة,148,ضرائب، بريطانيا، الملكة المتحدة,40,ضريبة الطرق السريعة road tax بريطانيا اسكتلندا ويلز ايرلندا الشمالية,2,طاقة الرياح، المملكة المتحدة,25,عاصفة، أوروبا، بريطانيا، ايرلندا، 2020,11,عالمي، بريطانيا، أوروبا,115,عباقرة، طفل ماليزي، المملكة المتحدة، بريطانيا,1,عدوى، فيروس، طب ، صحة,87,عملة بريطانية، ملك بريطانيا، المملكة المتحدة,15,فقر، بريطانيا، اقتصاد,24,فيديو,2,فيروس,5,فيروس كورونا، الصين,13,فيروس كورونا، الصين، بريطانيا,37,فيسبوك، بريطانيا، بريكست,2,فيضان، طقس، عاصفة، اعصار، بريطانيا,149,قوانين، بريطانيا، تحديثات,300,كاميرات شوارع، تقنية، لندن، بريطانيا,3,كاواساكي، كورونا، بريطانيا,1,كهرباء غاز مياه خدمات المملكة المتحدة بريطانيا,23,كورونا,704,كورونا، novel-coronavirus-2019,468,كومنولث، التاج البريطاني، المملكة المتحدة،,6,لقاح,145,لندن، ارهاب، بريطانيا، 2020،,16,لندن، كرة قدم، عيد الميلاد,1,مابعد بريكست، آثار بريكسيت,42,مجتمع، العنف، الأسرة,5,مجلس العموم، بريطانيا، بريكست,3,محليات، بريطانيا، المملكة المتحدة، منوعات,329,مخالفات سير، دليل، مخالفات رمادية، المملكة المتحدة، بريطانيا,12,مخدرات، جرائم، بريطانيا،,44,مدام توسو، Madame Tussauds London، لندن، متحف الشمع,3,معاداة السامية، بريطانيا,1,معلومات يومية، الحياة في بريطانيا، LifeInTheUK,212,مقالات رأي,14,ملعب، بريطانيا، صديق للبيئة,4,منحة ممولة، دكتوراه، المملكة المتحدة، 2020,16,منحة ممولة، منح دراسية، بكالوريوس، ماجستير، دكتوراه,46,منوعات، عالمي,46,منوعات، عالمي، بريطانيا,203,نظام جديد,3,نيوكاسل يونايتد، محمد بن سلمان، بريطانيا,1,هارتفوردشير، المملكة المتحدة، الفريز، الفراولة، بريكست,1,هاري بوتر، HarryPotter,1,هجرة غير شرعية، بريطانيا، أوروبا، لجوء,379,هجوم لندن، تطرف، ارهاب، تشديد عقوبات,18,هدر الطعام، بريطانيا، بيئة,4,هيثرو لندن سفر سياحية تنقل المملكة المتحدة بريطانيا اسكتلندا ايرلندا الشمالية ويلز انجلترا,10,واتساب، بريطانيا، علاقة حب,2,وشم، تاتو، بريطانيا، موضة,2,يوروستار، قطار، لندن ، أوروبا، 2020,9,GCSE، بريطانيا، التعليم الثانوي,31,Melania Trump،ميلانيا ترامب، بريطانيا،فستان ميلانيا، الملكة البريطانية,1,
rtl
item
Life In The UK: البشرية تتعرض للأوبئة منذ وجودها... ما الفرق الآن؟
البشرية تتعرض للأوبئة منذ وجودها... ما الفرق الآن؟
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhXsL1FYfovoYX8GXYIBmNCkO0pb5ROqCs5pj_ceHoXix9VPDAHOmbLEpzt62F1zdeiZmWICF0duSXq6bFZNH8miKtPft-DU8Zw5A3rSpeWqrJUNY8Z60caxaM5XSdA_2-lDfY7baW_VTnT/s640/Screenshot+2020-03-13+at+3.56.11+pm.png
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhXsL1FYfovoYX8GXYIBmNCkO0pb5ROqCs5pj_ceHoXix9VPDAHOmbLEpzt62F1zdeiZmWICF0duSXq6bFZNH8miKtPft-DU8Zw5A3rSpeWqrJUNY8Z60caxaM5XSdA_2-lDfY7baW_VTnT/s72-c/Screenshot+2020-03-13+at+3.56.11+pm.png
Life In The UK
https://www.ramizahra.co.uk/2020/03/Mankind-has-been-plagued-by-epidemics-since-its-existence-what-is-the-difference-now.html
https://www.ramizahra.co.uk/
http://www.ramizahra.co.uk/
http://www.ramizahra.co.uk/2020/03/Mankind-has-been-plagued-by-epidemics-since-its-existence-what-is-the-difference-now.html
true
5343795315449163184
UTF-8
Loaded All Posts Not found any posts VIEW ALL Readmore Reply Cancel reply Delete By Home PAGES POSTS View All RECOMMENDED FOR YOU LABEL ARCHIVE SEARCH ALL POSTS Not found any post match with your request Back Home Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago Followers Follow THIS PREMIUM CONTENT IS LOCKED STEP 1: Share to a social network STEP 2: Click the link on your social network Copy All Code Select All Code All codes were copied to your clipboard Can not copy the codes / texts, please press [CTRL]+[C] (or CMD+C with Mac) to copy Table of Content