$type=grid$count=3$cate=0$rm=0$sn=0$au=0$cm=0

جراح بريطاني خزن آلاف الأعضاء البشرية على مدى 25 عاما

SHARE:

الطبيب الرائد في جراحة الورك، ديريك ماكمين، يحتفظ بعظام مرضاه على الرغم من عدم حيازته ترخيصاً بذلك، وفق تقرير مسرب



كشف تقرير مسرب اطلعت عليه صحيفة "اندبندنت"، عن أن جراحاً مشهوراً عالمياً جمع أعضاءً وأنسجةً من آلاف المرضى وخزَّنها على مدى 25 عاماً، في انتهاك صارخ للمبادئ التوجيهية القانونية والأخلاقية.


وأوضحت نتائج التحقيقات أن ديريك ماكمين، حامل لواء الريادة في تقنية تسطيح الورك التي اعتمدها الأطباء إنقاذاً لمسيرة لاعب كرة المضرب أندي موراي، يحتفظ بعظام ما لا يقل عن 5224 مريضاً، بينهم أطفال، من دون ترخيص يُجيز له تخزين الأعضاء البشرية، ومن دون موافقة لائقة من المرضى المعنيين. وقد أحيلت قضية ماكمين إلى الشرطة من قبل "هيئة الأنسجة البشرية" (HTA) التي لم تأخذ علماً بها حتى العام الماضي. فبحسب ما ذكره مصدر من داخل مجموعة الرعاية الصحية الخاصة، حيث كان يمارس ماكمين عمله كجراح "لقد أحسنوا التستر عليه وعلى أفعاله".

والظاهر، وفق التقرير الداخلي لـ"بي أم آي للرعاية الصحية" (BMI Healthcare) التي تتولى إدارة "مستشفى إدجباستون" (Edgbaston Hospital) ، حيث أجرى الجراح معظم عملياته، أن الممرضين والممرضات والأطباء والموظفين في مسرح عمليات المستشفى المذكور في برمنغهام، كانوا على علم بما يفعله ماكمين، حتى إن بعضهم شاركه في وضع عظام المرضى داخل حاويات خاصة حتى يقوم فريق عمله في وقت لاحق بجمعها وحفظها وتخزينها، لكن المفهوم أن النطاق الكامل لأفعال ماكمين، العائدة إلى تسعينيات القرن الماضي، بقي محجوباً عن بعض الهيئات التنظيمية حتى بدأت "اندبندنت" بإجراء تحرياتها الخاصة الأسبوع الماضي، وذلك على الرغم من اكتمال التقييم الداخلي في أكتوبر (تشرين الأول) العام الماضي. والمفهوم أيضاً أن "بي أم آي للرعاية الصحية" لم تُحط أياً من مرضى ماكمين، سواء الذين خضعوا لعملية خاصة ودفعوا مبلغاً يوازي 13 ألف جنيه إسترليني ثمناً لها، أو المحالون من قبل "هيئة خدمات الصحة الوطنية"، علماً بالقضية.

وكان ماكمين، الذي عالج سياسيين ونجوم رياضة ومشاهير، قد اعترف لإدارة المستشفى العام الماضي، بأنه كان يحتفظ بعظام المرضى في مقر عمله في برمنغهام وبيته الريفي المؤلف من سبع غرف نوم في ورسسترشاير، بمعرفة تامة من زملائه في "بي أم آي للرعاية الصحية". وفي نص اعترافه، قال ماكمين إنه قد احتفظ بالعينات العظمية من أجل فترة تقاعده. وقد صدق موظفو المستشفى على كلامه لما أفادوا للمحققين أنه كان ينوي استخدام الأعضاء المخزنة "للحفاظ على نشاط عقله".

وبالفعل، أكدت الشرطة في غرب ميرسيا أن ضباطها يحققون في انتهاك مزعوم لقانون الأنسجة البشرية داخل "عقار خاص في ورسسترشاير" بطلب من "هيئة الأنسجة البشرية".

وتقضي تقنية برمنغهام لتسطيح الورك التي أتقنها ماكمين وتفوق فيها، بإزالة سطح المفصل الكروي للورك واستبدال مخروط معدني به عوضاً عن تغيير المفصل كله وجزء من عظم الفخذ، بما يقلل من حاجة المرضى لإجراء جراحة إضافية ويمنحهم قدرة أكبر على الحركة. وعليه، يمكن القول إن العظام التي جمعها ماكمين وخزَّنها، بطريقة منهجية ومن دون علم المرضى، على مدى عقود هي تلك الموجودة في مفاصل الورك. وإلى جانب العظام، كشفت التحقيقات عن احتفاظ ماكمين بمجموعة ضخمة من ملفات المرضى وصور الأشعة السينية التي تكاد تماثل "قاعدة بيانات الشرطة"، سواء من حيث الحجم، أو لما تحتويه من معلومات شخصية وسجلات حمض نووي. وحتى الآن، لم يتمكن المحققون من تحديد الطريقة التي اعتمدها ماكمين لتخزين عينات العظام.

وبالعودة إلى المصدر من داخل المستشفى، فقد رأى أنهم "أحسنوا التستر على ماكمين وعلى أفعاله. وثمة مرضى كثيرون لا يعلمون ولم يبلغوا بحقيقة احتفاظه بأعضائهم".

وأضاف "كان لهم بمثابة الأوزة التي تضع البيض الذهبي وتؤمن مداخيل طائلة. كان يمضي وقتاً طويلاً في المستشفى كما لو أنه مستشفاه الخاص. ومن الصعب أن أصدق كيف تستروا عليه وسمحوا بتكرار أفعاله على مدى فترة زمنية طويلة".

وكان ويليام دويس من برنتوود في ستافوردشاير، أحد المرضى الذين أحالتهم "هيئة خدمات الصحة الوطنية" إلى ماكمين عام 1999، وقد توفي في أغسطس (آب) 2018. وفي حديث مع صحيفة "اندبندنت"، أعربت أولي، ابنة ويليام، عن "صدمة" شديدة جراء معرفتها بالادعاءات، متمنيةً "إيجاد تفسير منطقي لها وكشف الحقيقة". واعتبرت أولي عن أن عجز "بي أم آي" عن إعلام مرضى ماكمين بأمر التحقيقات هو "فضيحة مُخزية. كان من المفترض بهم أن يتصلوا بكل المرضى فور علمهم. من المروع أنهم لم يقوموا بهذه الخطوة بعد، ولا عذر لديهم برأيي".

وتأتي قضية ماكمين لتلقي الضوء مرة أخرى على مواصفات وشروط السلامة داخل المستشفيات الخاصة، بعد مرور أشهر قليلة على إجراء تحقيق بشأن الطبيب المتخصص في جراحة الثدي، إيان باترسون، الذي أدخل السجن لقيامه بعمليات جراحية غير لازمة على أكثر من ألف متعالجة، ولتحذر الحكومة من ضرورة التحرك والقيام باللازم.


وعلى خلفيتها، دعا جيريمي هانت، وزير الصحة السابق والرئيس الحالي لـ"اللجنة الصحية المصغرة في مجلس العموم"، إلى إجراء تحقيقات فورية لتحديد المدى الكامل لأفعال ماكمين. "فالقضية مثيرة للقلق"، على حد قوله لـ"اندبندنت": "ونحن بحاجة ماسة إلى إجابات سريعة. ما حدث، ولا يزال يحدث للمرضى إثبات جديد على ضرورة تحرك الحكومة للمضي قدماً في تطبيق التوصيات التي خرج بها مجلس التحقيق من قضية باترسون. لقد سبق وعلمنا بوجود موظفين يخفون الحقائق ويلتزمون الصمت مرة بعد أخرى؛ ولم يعد بإمكاننا السكوت عنهم، كما لم يعد بإمكاننا تجاهل التوصيات"، ففي مارس (آذار) 2019، عثر تحقيق طبي دوري شمل 20 حاوية من العظام يعود تاريخها إلى ديسمبر 2018 داخل مكان للتخزين في "مستشفى إدجباستون". وفي اليوم التالي، دبر كبار المديرين في المستشفى نقل الحاويات إلى "مركز ماكمين العيادي" (The McMinn Centre) المجاور لها، بالتنسيق الوثيق مع الموظفين فيه. والمعلوم أن الأنسجة البشرية تُعامل معاملة النفايات العيادية، حيث يقوم العاملون في المستشفى بجمعها في أكياس وصناديق حتى يصار إلى أخذها إلى المحارق.

وأظهر التقرير الداخلي المُعد من قبل المديرين التنفيذيين لـ"بي أم آي" ومدير قسم ضبط الجودة ومعالجة المخاطر في مستشفى نظير ألا دليل ملموساً على حصول ماكمين على موافقة للقيام بأبحاث باعتبارها أحد شروط تخزين عينات من المرضى بموجب قانون الأنسجة البشرية، أو على إجرائه أي أبحاث من أي نوع. وأضاف التقرير أن المدير التنفيذي للمستشفى اتصل بماكمين في بداية شهر يوليو (تموز) من العام الحالي ونبهه من عدم امتلاك المنشأة الصحية للترخيص الذي يتيح لها تخزين الأنسجة البشرية، الأمر الذي يحتم لزوم التخلص من العينات "المستقبلية" يوم الجراحة.

وبعدها بأسابيع، فتشت "لجنة جودة الرعاية" (CQC) المستشفى وعلمت بأمر الحاويات التي عثر عليها في مارس، وفي أغسطس (آب) من العام الماضي، طلبت اللجنة من المستشفى إثبات حيازتها على ترخيص من "هيئة الأنسجة البشرية" وحصول ماكمين على موافقة خطية من المرضى.

حينئذ فقط، طلب من الجراح تبرير أفعاله. واستناداً إلى التقرير الداخلي، أرسل ماكمين بريداً إلكترونياً إلى المستشفى في أغسطس 2019، اعترف فيه بأنه "ينوي استخدام العينات للأبحاث العلمية وبأنه كان يجمع الأنسجة على مدى 25 عاماً بالموافقة الشفوية للمرضى وبأنه يحتفظ بآلاف العينات في أوعية مصنوعة من الفورمالين ومرفقة بملاحظات وصور أشعة سينية وتحقيقات خاصة بكل عينة". وفي ذلك الشهر، أصدرت "بي أم آي" قراراً بإيقاف ماكمين عن العمل وأعلمت "المجلس الطبي الأعلى" (GMC) و"هيئة الأنسجة البشرية" بقرارها. ومع ذلك، لم يضع "المجلس الطبي الأعلى" حتى الآن قيوداً من أي نوع على رخصة ماكمين لمزاولة مهنته.

ووفقاً للتقرير، فإن "ماكمين خزَّن ويُخزِّن أنسجة مأخوذة من أجسام بشرية"، مع العلم بأنه لا يملك أو عيادته إذناً من "هيئة الأنسجة البشرية" للقيام بذلك.

وبالنسبة إلى عدد العينات التي تمكن ماكمين من جمعها، فلم يستطع التقرير إحصاءها، لكن أحد العاملين مع الجراح لمَّح إلى امتلاكه نحو 5224 عينة. ويظهر أن هذه العينات قد جلبت من مستشفيات خاصة مختلفة ومن مرضى مُحالين من "هيئة خدمات الصحة الوطنية". ففي مرحلة من المراحل، كان ماكمين يجري العمليات الجراحية في "مستشفى ليتل أستون" المملوك لـ"سباير للرعاية الصحية" (Spire Healthcare)؛ وبحسب ما أكده العاملون هناك للمحققين، فإن تجميع العظام لم يتوقف عندهم، بل على العكس. وقد علمنا أن "سباير" لم تتلق من "بي أم آي" أي اتصال يحذر مرضاها من مغبة قضية ماكمين.

وفي الختام، خلص التقرير إلى أن ماكمين قد فشل في تلبية المتطلبات العديدة التي يفرضها كل من "المجلس الطبي العام" و"هيئة الأنسجة البشرية". ويذكر أن هذه الأخيرة رفضت الإدلاء بتصريح لــ"اندبندنت" بانتظار انتهاء التحقيقات التي تُجريها الشرطة.

والمعلوم أن "لجنة جودة الرعاية" لم تبلغ بفداحة القضية حتى يوم الجمعة الماضي، أي بعدما بدأت "اندبندنت" بإجراء تحرياتها الخاصة. وفي هذا الصدد، قال البروفسور تيد بايكر، كبير مفتشي المستشفيات "بينما نتفهم تأخر التحقيقات الداخلية، نرى أنه من المخيب للآمال أن تستغرق النتائج وقتاً طويلاً للوصول إلينا". وأردف أن الهيئة ستنظر في التقارير لتحديد ما إذا كان من الضروري القيام بتحركات إضافية، شأنها شأن "المجلس الطبي العام".

ولما حاولت "اندبندنت" الاتصال بماكمين لم تلقَ رداً. أما "مجموعة سيركل هيلث" (Circle Health Group) التي استحوذت على "بي أم آي للرعاية الصحية" في يونيو من العام الحالي، فذكرت لنا أن إدارة المستشفى تغيَّر منذ بدء التحقيقات، وأن التأخر في تمرير التقرير الداخلي كان مقصوداً حتى يتسنى للإدارة الجديدة فرصة القيام بسلسة معقدة ومكثفة من التحقيقات. وأوضح الناطق الرسمي باسم المجموعة أن هذه الأخيرة "تعتذر عن ارتكابات الجراح غير المقبولة والمؤلمة في السنوات السابقة، وتتعهد ببذل قصارى جهدها للتحقيق في هذه المسائل التاريخية والتعاون مع الهيئات التنظيمية والسلطات المعنية لحلها".


وأعلنت "سباير للرعاية الصحية" التي كان لمرضاها حصة في قضية ماكمين، أنه لم يتم الاتصال بها، مع أن "سيركل" زعمت عكس ذلك في أغسطس العام الماضي. يبدو أن المجموعة لم تجد ولو دليلاً واحداً على تأثر مرضى مُحالين من "هيئة خدمات الصحة الوطنية"، ونظراً لعدم حصول أضرار جسيمة، ولأن القضية لا تزال قيد المراجعة، اتخذت قرارها بعدم إعلام المرضى.

إذا كنت أنت أو شخصاً تعرفه قد خضع لعملية جراحية على يد ديريك ماكمين، فتواصل مع موقع الاندبندنت عبر البريد الإلكتروني التالي: [email protected]

COMMENTS

الاسم

2020,4,آثار كورونا، مرحلة مابعد كورونا,324,أبحاث، دراسات، اكتشافات، عالمي، بريطانيا,34,اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1951، لاجئ، وثيقة سفر المملكة المتحدة، تأشيرة دخول،,11,احتجاجات، اعتصامات، مظاهرات، مسيرات، تحركات,69,احتجاجات. ايران، بريطانيا، امريكا,5,أحداث محلية، بريطانيا، اسكتلندا، ايرلندا الشمالية، ويلز، انكلترا,433,ارهاب,124,ارهاب، بريطانيا، 2020,21,استخراج وثيقة سفر بريطانيا المملكة المتحدة,5,استشارات قانونية,25,استشارات قانونية، الاقامة الدائمة، المملكة المتحدة,6,اسكتلندا بريطانيا المملكة المتحدة منوعات,69,اسكتلندا، المملكة المتحدة، لندن، استقلال,26,أعياد دينية، احتفالات، مناسبات,52,افريقيا، بريطانيا، استثمار,2,أفضل الدول، تربية الأطفال,1,اقتصاد بريطانيا، نمو,89,الاتحاد الأوروبي، بريطانيا، علاقات,31,الاتحاد الأوروبي، بريطانيا، علاقات، 2020،,18,الاتحاد الأوروبي، بريطانيا، علاقات، 2020، تركيا،,6,الأمن الرقمي، فيروس الفدية، بريطانيا,2,الأمير هاري، ميغان,6,الانترنت، بريطانيا، أضرار الكترونية,25,البرلمان الأوروبي، نواب بريطانيون، بريكست,4,التغييرات الطارئة,8,الجيش البريطاني، بريطانيا، المملكة المتحدة,27,الحياة في المملكة المتحدة، Life The UK، اختبار، test,1,الخطوط الجوية البريطانية، نيويورك، لندن,4,السفر مسموح ممنوع ايرلندا الشمالية الجنوبية المملكة المتحدة بريطانيا سوري لاجئ,4,العائلة الملكية البريطانية، هاري، ميغان,51,العطلات الرسمية، UK bank holidays,3,الفترة الانتقالية,9,القمر الذئب، كبد السماء، بدر,1,القهوة، فوائد القهوة، دراسة بريطانية,1,اللوردات، بريطانيا، لندن، جونسون,8,المدارس، المملكة المتحدة، تقييم أداء، Find the best school for your child,32,المفوضية الأوروبية، بريكست، بريطانيا,14,الملك تشارلز، العائلة الملكية، مملكة بريطانيا,29,الملكة، اليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا,84,الهواء، تلوث، لندن، بريطانيا,7,الهيدروجين، بريطانيا، وقود المستقبل,4,انتخابات، بريطانيا، المملكة المتحدة، ديموقراطية، تصويت,1,انجلترا، كانتربري، كنيسة، ويندراش,3,بريطانيا,17,بريطانيا، العالم,73,بريطانيا، بريكسيت، اقتصاد، بطالة,21,بريطانيا، ثروات، آثار,1,بريطانيا، جونسون، الاتحاد الأوروبي,6,بريطانيا، جونسون، مهاجرين، قيود,2,بريطانيا، مكافحة الارهاب، حزب الله,2,بريكست,80,بريكست، الناتج المحلي البريطاني، معدل النمو في بريطانيا، الاتحاد الأوروبي,3,بريكست، أوروبا، اقامة الأوروبيين، المملكة المتحدة,13,بيغ بن، لندن، بريطانيا، بريكست,13,تاريخ، أرشيف,37,تأشيرة، وثيقة سفر، جواز سفر، بريطانيا,15,ترامب، ترمب، زيارة بريطانيا، المملكة المتحدة، أمريكا، الولايات المتحدة الأمريكية، الملكة اليزابيث,3,تصنيف، بريطانيا، أوروبا، العالم، معايير,26,تعرف على ايرلندا الشمالية,31,تعليم، بريطانيا، جامعات,31,تكنولوجيا، عالمي، بريطانيا,78,ثروة بحرية، بريطانيا، مهددة بالانقراض,3,جامعة كارديف، سرطان، بريطانيا، المملكة المتحدة,2,جرائم، بريطانيا، المملكة المتحدة، سكاكين,75,جمارك بريطانيا المملكة المتحدة المسموح والممنوع السفر اوروبا,7,حقوق، واجبات، تعريف، منوعات,79,حوادث، بريطانيا،,228,خطة طوارئ كورونا، المملكة المتحدة,330,دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون، المرأة الحامل,1,دولي، بريطانيا، ايران، المملكة المتحدة,6,ذاتية القيادة، سيارة، بريطانيا، 2020,10,رسوم، الجنسية، البريطانية,9,رموز وطنية، شعارات، بريطانيا، زهور وطنية، ويلز، انجلترا، ايرلندا الشمالية، اسكتلندا,12,روبوت، منصات النقل، بلا سائقين، بريطانيا,5,روبوت، منصات النقل، بلا سائقين، بريطانيا، جاكوار لاند روفر,1,روسيا، بريطانيا، تطبيع علاقات,33,رياضة، بريطانيا,36,زفاف ملكي، بريطانيا، الملكة اليزابيث,1,سياحة، معالم، متاحف، تاريخ، بريطانيا، العالم,22,سيارات كهربائية، بريطانيا، نقاط شحن,28,سياسة، عالمي، بريطانيا، المملكة المتحدة,155,شائعات، تضليل، أخبار مزيفة,17,شائعات، كورونا، فيروس,9,شحن طرود المملكة المتحدة بريطانيا اسكتلندا ايرلندا الشمالية ويلز انجلترا,2,شرطة، أمريكا، بريطانيا,20,شكسبير، مسرح، سياحة، بريطانيا,18,شين فين، ايرلندا الشمالية، انتخابات، المملكة المتحدة,31,صحة,148,ضرائب، بريطانيا، الملكة المتحدة,40,ضريبة الطرق السريعة road tax بريطانيا اسكتلندا ويلز ايرلندا الشمالية,2,طاقة الرياح، المملكة المتحدة,25,عاصفة، أوروبا، بريطانيا، ايرلندا، 2020,11,عالمي، بريطانيا، أوروبا,115,عباقرة، طفل ماليزي، المملكة المتحدة، بريطانيا,1,عدوى، فيروس، طب ، صحة,87,عملة بريطانية، ملك بريطانيا، المملكة المتحدة,15,فقر، بريطانيا، اقتصاد,24,فيديو,2,فيروس,5,فيروس كورونا، الصين,13,فيروس كورونا، الصين، بريطانيا,37,فيسبوك، بريطانيا، بريكست,2,فيضان، طقس، عاصفة، اعصار، بريطانيا,149,قوانين، بريطانيا، تحديثات,300,كاميرات شوارع، تقنية، لندن، بريطانيا,3,كاواساكي، كورونا، بريطانيا,1,كهرباء غاز مياه خدمات المملكة المتحدة بريطانيا,23,كورونا,704,كورونا، novel-coronavirus-2019,468,كومنولث، التاج البريطاني، المملكة المتحدة،,6,لقاح,145,لندن، ارهاب، بريطانيا، 2020،,16,لندن، كرة قدم، عيد الميلاد,1,مابعد بريكست، آثار بريكسيت,42,مجتمع، العنف، الأسرة,5,مجلس العموم، بريطانيا، بريكست,3,محليات، بريطانيا، المملكة المتحدة، منوعات,329,مخالفات سير، دليل، مخالفات رمادية، المملكة المتحدة، بريطانيا,12,مخدرات، جرائم، بريطانيا،,44,مدام توسو، Madame Tussauds London، لندن، متحف الشمع,3,معاداة السامية، بريطانيا,1,معلومات يومية، الحياة في بريطانيا، LifeInTheUK,212,مقالات رأي,14,ملعب، بريطانيا، صديق للبيئة,4,منحة ممولة، دكتوراه، المملكة المتحدة، 2020,16,منحة ممولة، منح دراسية، بكالوريوس، ماجستير، دكتوراه,46,منوعات، عالمي,46,منوعات، عالمي، بريطانيا,203,نظام جديد,3,نيوكاسل يونايتد، محمد بن سلمان، بريطانيا,1,هارتفوردشير، المملكة المتحدة، الفريز، الفراولة، بريكست,1,هاري بوتر، HarryPotter,1,هجرة غير شرعية، بريطانيا، أوروبا، لجوء,379,هجوم لندن، تطرف، ارهاب، تشديد عقوبات,18,هدر الطعام، بريطانيا، بيئة,4,هيثرو لندن سفر سياحية تنقل المملكة المتحدة بريطانيا اسكتلندا ايرلندا الشمالية ويلز انجلترا,10,واتساب، بريطانيا، علاقة حب,2,وشم، تاتو، بريطانيا، موضة,2,يوروستار، قطار، لندن ، أوروبا، 2020,9,GCSE، بريطانيا، التعليم الثانوي,31,Melania Trump،ميلانيا ترامب، بريطانيا،فستان ميلانيا، الملكة البريطانية,1,
rtl
item
Life In The UK: جراح بريطاني خزن آلاف الأعضاء البشرية على مدى 25 عاما
جراح بريطاني خزن آلاف الأعضاء البشرية على مدى 25 عاما
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi0Gz_CBhp1e6n5ormiDHlb4EK-i61eNZGe0PStbFBsuPOyn_CKeizjcR67ONiHuSNHJ4kVJil0Cv9qjngtX3P3ZiTead6hbUWimJKqhBqp-8wQTS99iJYfDYPLvyNLDQbbV1_OxB48afUj/w640-h480/newFile-1.jpg
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi0Gz_CBhp1e6n5ormiDHlb4EK-i61eNZGe0PStbFBsuPOyn_CKeizjcR67ONiHuSNHJ4kVJil0Cv9qjngtX3P3ZiTead6hbUWimJKqhBqp-8wQTS99iJYfDYPLvyNLDQbbV1_OxB48afUj/s72-w640-c-h480/newFile-1.jpg
Life In The UK
https://www.ramizahra.co.uk/2020/10/derek-mcminn-bmi-healthcare-bones-body-parts-surgery-birmingham-blood-pressure-Daily-life-in-the-UK.html
https://www.ramizahra.co.uk/
http://www.ramizahra.co.uk/
http://www.ramizahra.co.uk/2020/10/derek-mcminn-bmi-healthcare-bones-body-parts-surgery-birmingham-blood-pressure-Daily-life-in-the-UK.html
true
5343795315449163184
UTF-8
Loaded All Posts Not found any posts VIEW ALL Readmore Reply Cancel reply Delete By Home PAGES POSTS View All RECOMMENDED FOR YOU LABEL ARCHIVE SEARCH ALL POSTS Not found any post match with your request Back Home Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago Followers Follow THIS PREMIUM CONTENT IS LOCKED STEP 1: Share to a social network STEP 2: Click the link on your social network Copy All Code Select All Code All codes were copied to your clipboard Can not copy the codes / texts, please press [CTRL]+[C] (or CMD+C with Mac) to copy Table of Content