$type=grid$count=3$m=0$sn=0$rm=0

أحدث المواضيع$type=three$m=0$rm=0$h=400$c=3

$type=slider$count=3$rm=0

محاكمة جندية إيرلندية سابقة بتهمة الانتماء لتنظيم “الدولة” في سوريا

SHARE:

الجندية الايرلندية السابقة ليزا سميث في المحكمة الجنائية في دبلن في 25 كانون الثاني/يناير 2022 بول فيث اف ب  أوروبا - بدأت المحكمة الجنائية ...

الجندية الايرلندية السابقة ليزا سميث في المحكمة الجنائية في دبلن في 25 كانون الثاني/يناير 2022 بول فيث اف ب 



أوروبا - بدأت المحكمة الجنائية الخاصة في إيرلندا، محاكمة جندية سابقة في الجيش الإيرلندي ، بتهم انضمامها إلى تنظيم “الدولة الإسلامية” في سوريا.

وبحسب ما نقلته وكالة “فرانس برس“ ، اليوم الأربعاء 26 من كانون الثاني ، قالت الامرأة إنها كانت تريد العيش حسب الشريعة و”الموت شهيدة” ، كما ورد في محضر الاتهام الذي تُلي خلال محاكمتها التي بدأت أمس الثلاثاء في دبلن.

ودفعت الامرأة ، وتدعى ليزا سميث (39 عامًا) ، ببراءتها أمام المحكمة الجنائية من تهمتي الالتحاق بتنظيم “الدولة” بين عامي 2015 و2019 ، وتمويل منظمة غير قانونية.

ووفق ما قاله الادعاء ، سافرت سميث إلى سوريا في تشرين الأول من عام 2015 عبر تركيا ، وذلك لتلبية دعوة زعيم تنظيم “الدولة الإسلامية” آنذاك ، أبو بكر البغدادي ، إذ عرّفت عن نفسها بذلك على أنها عضو في هذا التنظيم.

وقال المدّعي ، إن سميث التي خدمت في الجيش الأيرلندي لعشر سنوات ، انسحبت منه في 2011 ، معتبرة أنه لا يتوافق مع الدين الإسلامي الذي اعتنقته ، ومتذرعةً برفض الجيش السماح لها بارتداء الحجاب.

وعاشت سميث في الرقة ثم في الباغوز متنقلة تبعًا لهزائم التنظيم في الأراضي السورية ، كما تزوجت من رجل مسؤول عن القيام بدوريات على طول الحدود العراقية ، حسب ما نقلته “فرانس برس” عن الادعاء.

واعتقلت سميث مطلع كانون الأول من عام 2019 في مطار دبلن ، بعد ترحيلها من تركيا مع ابنتها البالغة من العمر عامين آنذاك. إقرأ أكثر

وقالت صديقة سابقة للمدعى عليها للمحكمة ، إن سميث عاشت طفولة صعبة مع أب عنيف ومدمن على الكحول ، وإنها كانت “ساذجة” وتبحث عن “شعور بالانتماء” ، كان يمكن أن تجده في الإسلام.

ويشير بحث أممي صادر عن مكتب مكافحة الجريمة والمخدرات في الأمم المتحدة (UNODC) ، إلى أن حوالي 14 ألف مقاتل من المقاتلين “الإرهابيين” الأجانب غادروا سوريا ، خصوصًا منذ بدء العمليات العسكرية لـ ”التحالف الدولي” بقيادة الولايات المتحدة عام 2014 ، الذي أسر خلالها معظم مقاتلي التنظيم.

وفي عام 2013 ، ومع بداية ظهور المقاتلين الأجانب في سوريا إعلاميًا ، قالت “المفوضية السامية لحقوق الانسان“ ، إن ازدياد أعداد المقاتلين الأجانب في سوريا ، سواء لدعم النظام أو المعارضة ، يشعل ما وصفته بـ ”العنف الطائفي” ، محذرة من أن مشاركتهم في الصراع قد يزعزع استقرار المنطقة بأسرها.

COMMENTS

Loaded All Posts Not found any posts VIEW ALL Readmore Reply Cancel reply Delete By Home PAGES POSTS View All RECOMMENDED FOR YOU LABEL ARCHIVE SEARCH ALL POSTS Not found any post match with your request Back Home Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago Followers Follow THIS PREMIUM CONTENT IS LOCKED STEP 1: Share to a social network STEP 2: Click the link on your social network Copy All Code Select All Code All codes were copied to your clipboard Can not copy the codes / texts, please press [CTRL]+[C] (or CMD+C with Mac) to copy Table of Content