$type=grid$count=3$m=0$sn=0$rm=0

أحدث المواضيع$type=three$m=0$rm=0$h=400$c=3

$type=slider$count=3$rm=0

تكنولوجيا جديدة ستسمح للمطارات البريطانية بتخفيف القيود على نقل السوائل في حقائب اليد

SHARE:

الآلات التي يمكنها الكشف عن متفجرات سائلة استخدمت سابقاً في الولايات المتحدة - حقوق النشر  Susan Montoya Bryan/AP | يورونيوز أعلنت السلطات ...

الآلات التي يمكنها الكشف عن متفجرات سائلة استخدمت سابقاً في الولايات المتحدة - حقوق النشر Susan Montoya Bryan/AP
الآلات التي يمكنها الكشف عن متفجرات سائلة استخدمت سابقاً في الولايات المتحدة - حقوق النشر Susan Montoya Bryan/AP | يورونيوز





أعلنت السلطات البريطانية الخميس أنّها تعتزم، اعتباراً من حزيران/يونيو 2024، تخفيف القيود المفروضة على نقل السوائل في أمتعة المقصورة في الرحلات الجوية، وذلك بفضل تكنولوجيات جديدة تسهّل عمليات المراقبة والتفتيش.

وحالياً، تسمح المطارات الدولية حول العالم للركاب بأن يضعوا داخل حقائب اليد عبوات سائلة تقلّ سعتها عن 100 مل، بشرط أن توضع هذه العبوات داخل أكياس شفافة. أما العبوات التي تزيد سعتها عن ذلك فيجب وضعها في الأمتعة المسجّلة.
كذلك يتعيّن حالياً على المسافرين عبر المطارات إخراج الأجهزة الإلكترونية من حقائبهم.

وتتسبّب هذه القواعد وعمليات التفتيش التي تستتبعها بطوابير انتظار أمام مراكز التفتيش الأمني في المطارات.




وقالت وزارة النقل البريطانية في بيان إنّه بموجب مشروع قانون قدّمته الحكومة البريطانية الخميس، سيتمّ رفع الحدّ الأقصى للسوائل المسموح لركاب الطائرات بنقلها داخل حقائب يدهم إلى لترين، كما لن يتعيّن عليهم إخراج الأجهزة الإلكترونية من حقائبهم لتفتيشها بشكل منفصل.

وأضافت أنّ تخفيف هذه القيود أصبح ممكناً من خلال "تركيب تقنيات جديدة في معظم المطارات في المملكة المتّحدة".

وأوضحت الوزارة في بيانها أنّ الأجهزة الجديدة، التي تم اختبارها، تستخدم تقنيات تصوير جديدة توفر صوراً ثلاثية الأبعاد لمحتويات الحقائب، كما أنّها تستخدم خوارزميات للكشف عن أي تهديدات.

ونقل البيان عن وزير النقل مارك هاربر قوله إنّه "بحلول 2024، ستتمتّع المطارات الرئيسية في المملكة المتّحدة بأحدث التقنيات الأمنية، مما سيقلّل الوقت المستغرق في الانتظار ويحسّن تجربة الركّاب، والأهمّ من ذلك، سيكشف التهديدات المحتملة".

والقيود المطبّقة حالياً سارية في العالم أجمع في أعقاب اعتداءات أيلول/سبتمبر 2001 للحؤول دون استخدام متفجرات سائلة لتفجير طائرات.

وفي 22 كانون الأول/ديسمبر 2001، حاول جهادي بريطاني يدعى ريتشارد ريد تفجير طائرة بوينغ 767 تابعة للخطوط الجوية الأمريكية أثناء رحلة بين باريس وميامي من خلال إشعاله النار في عبوة ناسفة منزلية الصنع تحتوي على متفجرات بلاستيكية خبّأها في نعل حذائه، لكنّ محاولته فشلت بعد أن شلّ حركته عدد من الركاب.

COMMENTS

Loaded All Posts Not found any posts VIEW ALL Readmore Reply Cancel reply Delete By Home PAGES POSTS View All RECOMMENDED FOR YOU LABEL ARCHIVE SEARCH ALL POSTS Not found any post match with your request Back Home Sunday Monday Tuesday Wednesday Thursday Friday Saturday Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat January February March April May June July August September October November December Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec just now 1 minute ago $$1$$ minutes ago 1 hour ago $$1$$ hours ago Yesterday $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago more than 5 weeks ago Followers Follow THIS PREMIUM CONTENT IS LOCKED STEP 1: Share to a social network STEP 2: Click the link on your social network Copy All Code Select All Code All codes were copied to your clipboard Can not copy the codes / texts, please press [CTRL]+[C] (or CMD+C with Mac) to copy Table of Content